لا يخفي أهالي دخنة امتعاضهم وقلقهم من الإهمال والقصور الذي يحيط بالطريق الرابط بين دخنة ومحافظة ضرية، فالطريق طبقاً لوصفهم يتربص بالمركبات ما يستدعي تدخل فرع وزارة النقل والخدمات اللوجستية بمنطقة القصيم لصيانة الطريق وتطويره.
يقول عبدالرحمن النما إن الطريق يفتقد الصيانة ما أدى إلى كثرة الحوادث، وسبق للمواطنين أن أبرقوا للجهة المختصة في وزارة النقل لمعالجة أخاديد الطريق ومطباته الطبيعية وتصحيح الأكتاف التي أضحت مهددة لسلامة العابرين وشركاء الطريق، ويتفق معه سماح الحربي الذي أضاف: الطريق يربط مركز دخنة بالمراكز والقرى والهجر، والكثير من محافظات ومراكز منطقة القصيم كان يرتبط بالطريق المؤدي إلى منطقة مكة المكرمة وغرب منطقة الرياض ومزدحم طوال العام؛ لأنه حلقة وصل للقادمين من شمال شرق المملكة ومن دولة الكويت الشقيقة.
ويضيف الحربي: الطريق في أسوأ حالاته، وبحاجة إلى صيانة عاجلة للتشققات، موضحاً أنه كان يتبع في السنوات الماضية لوزارة البلديات، وتم تسليمه لإدارة الطرق بالقصيم، ولم نرَ أي أعمال صيانة.
من جانبه، يوضح محمد البعير أن الطريق يفتقد إرشادات السلامة، ما تسبب في فواجع راح ضحيتها الكثير من الأبرياء الذين يسلكون الطريق. ويطالب البعير وزارة النقل بوقف نزيف الدماء في الطريق الذي لا يتجاوز طوله 15 كيلومتراً.
يقول عبدالرحمن النما إن الطريق يفتقد الصيانة ما أدى إلى كثرة الحوادث، وسبق للمواطنين أن أبرقوا للجهة المختصة في وزارة النقل لمعالجة أخاديد الطريق ومطباته الطبيعية وتصحيح الأكتاف التي أضحت مهددة لسلامة العابرين وشركاء الطريق، ويتفق معه سماح الحربي الذي أضاف: الطريق يربط مركز دخنة بالمراكز والقرى والهجر، والكثير من محافظات ومراكز منطقة القصيم كان يرتبط بالطريق المؤدي إلى منطقة مكة المكرمة وغرب منطقة الرياض ومزدحم طوال العام؛ لأنه حلقة وصل للقادمين من شمال شرق المملكة ومن دولة الكويت الشقيقة.
ويضيف الحربي: الطريق في أسوأ حالاته، وبحاجة إلى صيانة عاجلة للتشققات، موضحاً أنه كان يتبع في السنوات الماضية لوزارة البلديات، وتم تسليمه لإدارة الطرق بالقصيم، ولم نرَ أي أعمال صيانة.
من جانبه، يوضح محمد البعير أن الطريق يفتقد إرشادات السلامة، ما تسبب في فواجع راح ضحيتها الكثير من الأبرياء الذين يسلكون الطريق. ويطالب البعير وزارة النقل بوقف نزيف الدماء في الطريق الذي لا يتجاوز طوله 15 كيلومتراً.